محتوى المقال
تسريب بيانات 85 مليون مصري على الإنترنت بمبلغ زهيد
كشفت تقارير إعلامية عن تسريب بيانات 85 مليون مصري على الإنترنت مقابل مبلغ زهيد لا يتجاوز 3000 دولار أمريكي.
وتضمنت البيانات المسربة معلومات شخصية حساسة مثل:
- الاسم الكامل.
- اسم العائلة.
- اسم الأم.
- الرقم القومي.
- رقم الهاتف المحمول.
وتُعدّ هذه الحادثة خطيرة للغاية، حيث تُهدد خصوصية وأمان المواطنين المصريين.
وقد أثار هذا التسريب مخاوف كبيرة بشأن سلامة البيانات الشخصية في مصر، ودعا إلى ضرورة اتخاذ إجراءات حاسمة لحماية البيانات من السرقة والبيع.
وتُشير هذه الحادثة إلى:
- ضعف أنظمة حماية البيانات في بعض المؤسسات المصرية.
- عدم وجود قوانين صارمة لحماية البيانات الشخصية.
- نقص الوعي بأهمية حماية البيانات الشخصية لدى بعض المواطنين.
وهناك العديد من المخاطر التي قد تنجم عن تسريب البيانات الشخصية، مثل:
- الاحتيال.
- سرقة الهوية.
- التسويق غير المرغوب فيه.
- التعرض للابتزاز.
لذلك، يجب على جميع المؤسسات والأفراد اتخاذ خطوات جادة لحماية البيانات الشخصية من السرقة والبيع، مثل:
- استخدام أنظمة حماية قوية.
- التوعية بأهمية حماية البيانات الشخصية.
- سن قوانين صارمة لحماية البيانات الشخصية.
هذه الحادثة تُعدّ بمثابة جرس إنذار لضرورة العمل على حماية البيانات الشخصية في مصر.
الانتقال الى الصفحة الرئيسية
انضم الى قناتنا الاخبارية على تيلي جرام
إتبعنا
